اقترب موعد الكارثة”.. ليلى عبد اللطيف تكشف عن

اقترب موعد الكارثة”.. ليلى عبد اللطيف تكشف عن
(اخر تعديل 2024-01-09 14:49:45 )

أثارت العرافة اللبنانية الشهيرة ليلى عبد اللطيف، موجة جدل واسع على مواقع التواصل الإجتماعي، بعد كشفها عن سلسلة من التوقعات الجديدة التي تتنبأ بحدوثها خلال الفترة القادمة من عام 2024، موضحةً أن أبرز تلك التوقعات هو ما سيحدث في إحدى الدول العربية، من أحداث مفزعة ومقلقة ستجعل جميع المواطنين فيها يعيشون في قلق وخوف.

وفي حلقة استثنائية بمناسبة رأس السنة الجديدة 2024، ظهرت ليلى عبد اللطيف عبر قناة الجديد اللبنانية وتوقعت أن يشهد لبنان خلال الفترة المقبلة العديد من الأحداث المفزعة حسب قولها.

وتوقعت ليلى عبد اللطيف، أن المدارس الرسمية في لبنان سوف تكون في عام 2024، مهددة بالإغلاق، وأن موظفي مطار رفيق الحريري الدولي هم في قلب الحدث، إذ سيشهد المطار فوضى تعرقل جهود رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط، وشركة طيران الشرق محمد الحوت ستنجح في إنهاء الأمر والوصول إلى حل، بالإضافة إلى عودة أعداد كبيرة من المهاجرين إلى لبنان وبناء شبكة استثمارية.

وأضافت أن الأضواء الإعلامية تتجه إلى مدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء إلياس البيسري لحدث مهم وما بين البدلة العسكرية والبدلة السياسية أرى اللواء البيسري في الحالتين يؤدي التحية ويشكل المفاجأة، معقبة «ممكن أن يكون رئاسياً أو غير ذلك».

وحول مشهد المياه التي غمرت الشوارع اللبنانية بسبب الأمطار، قالت «عبد اللطيف» إنه سيكون مشهداً طبيعياً أمام قسوة وخطورة المشاهد القادمة بسبب الأمطار والعواصف، وهنا أحذر وأنبه الجميع بإيجاد الحلول قبل وقوع الكارثة خاصة خلال الأشهر الثلاث من السنة الجديدة.

وتابعت، أن أزمة انتخاب رئيس الجمهورية والخلافات المسيحية على اسم الرئيس سيجعل البطرك الراعي في حالة انزعاج شديد قد يتخذ من خلاله موقفاً صادماً لجميع قد نراه إما في حالة اعتكاف أو فحالة بعد واستراحة بعيداً عن حالة النكد السياسي كي يضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية اتجاه لبنان والشعب والرئيس.

وكشفت المتنبئة اللبنانية، أننا سنرى السيد حسن نصرالله في لقاء تاريخي مع إحدى القيادات العربية الخليجية والمرموقة ولا أستبعد أن يتم هذا اللقاء في دولة إسلامية بارزة.

وأشارت إلى أن عام 2024 سيكون السيد حسن نصر الله بين خيارين كبيرين ولأنه سيد المقاومة وسيد الكلام سنراه سيداً للحكمة والأحكام وجمهور المقاومة وأنصار حزب الله تملأ الشوارع تأييداً لقرار السيد حسن نصر الله.